لا! محسنات البشرة ترطب وتحسن نسيج البشرة، بينما البوتوكس يريح العضلات لتقليل التجاعيد. وظائف مختلفة تمامًا.
يعتمد ذلك على أهدافك. معززات البشرة رائعة للترطيب والإشراق؛ بينما الوخز بالإبر الدقيقة يركز أكثر على تحفيز الكولاجين وتحسين الملمس. في الواقع، هم يعملون بشكل أفضل معًا.
يمكن لاي شخص يعاني من جفاف وترهل في البشرة أو لديه بشرة باهتة أن يستمتع بالنتائج والعلاج بمعززات البشرة (البوسترز) وخصوصاً من بداية ظهور الخطوط الرفيعة وعلامات تقدم سن البشرة.
فور الانتهاء من العلاج، قد لا يرى المريض نتيجة، ولكن على مدار الأسابيع التالية، سيشعر وكأن بشرته أصبحت أكثر ترطيبًا، ولديها ذلك التوهج الجميل الذي يريده الجميع، وتحسنت مرونتها وثباتها.
يأتي تأثير الشد في البشرة من تعزيز إنتاج الكولاجين، وهو ما تهدف كل البوسترز إلى تحقيقه بطريقتها الخاصة.
البروفايلو، على سبيل المثال، مشحون بمكونات لبناء الكولاجين، مثل الأحماض الأمينية، ومضادات الأكسدة، والفيتامينات، والمعادن.
تضفي هذه الخصائص التجديدية جاذبية من المستوى التالي على المعززات، خاصة للمرضى الذين يفقدون الكولاجين بسرعة في السنوات القليلة الأولى من انقطاع الطمث والذين يبحثون عن شد بشرتهم وتحسين مرونتها.
أن التأثيرات قصيرة المدى لهذه الحقن تكون عمومًا أكثر تواضعًا من تلك التي تُرى مع حشوات الهيالورونيك العادية.
التأثيرات وغرض الاستخدام مختلف : حقن النضارة ترطب وتحسن جودة البشرة؛ الحشوات أو الفيلرز تضيف الحجم أو تساعد على التحديد.وهما يكملان بعضهما البعض.
محسن البشرة يعزز ثقة الفرد بنفسه وكذلك صحة بشرته ولونها وملمسها وإشراقتها من خلال:
عندما يتم ذلك بشكل صحيح بالطبع، فإن المعززات هي الحل الأفضل لبشرتك المثالية والكمال.
قد تحدث أشياء بسيطة عند استخدام معززات البشرة، على الرغم من أنها تُعتبر بشكل رئيسي آمنة وعلاجية، مثل:
معظمها تختفي في غضون يوم أو يومين. مع ذلك، أن اللقاحات المعززة تتطلب عدة وخزات بالإبر على الوجه، مما يجعل العلامات التي تتركها واضحة جدًا، منتشرة، وصعبة الإخفاء.
من المهم ملاحظة أن التقييم الجيد مع طبيبك لتحديد ما يجعل بشرتك حساسة لبعض المواد أو لا، واتباع تعليمات العناية بعد ذلك.