تعمل حقن السلمون (PDRN) على زيادة انتاج الكولاجين بكميات كبيرة في الجلد مما يؤدي إلى:
• نعم، يمكن استخدام حقن السلمون كإجراء مكمل للعديد من التقنيات التجميلية لتعزيز وتسريع ظهور النتائج.
• يمكن دمجها مع تقنيات شد الجلد مثل الألثيرا، الثيرماج فلكس، أو تقنية أتيفا لشد الجلد.
• يمكن استخدامها بأمان مع تقنيات تجميلية أخرى مثل المايكرونيدلينج، والفراكشينال، والفراكسل لعلاج الندبات.
• يتم تحديد البرنامج العلاجي المناسب بناءً على النتائج المتوقعة من العلاج بواسطة الطبيب.
• إبرة السلمون للوجه هي نوع من الحقن التجميلية التي يتم استخراجها من الحمض النووي لأسماك السلمون.
• تحتوي هذه الإبرة على جزيئات بيولوجية تعرف باسم حمض الريبوكسي النووي (PDRN)، الذي يتميز بخصائص تجديدية، حيث يساعد في تحفيز إنتاج الكولاجين، ويعمل على تقليل علامات تقدم العمر على البشرة، بالإضافة إلى علاج الندبات عن طريق تعزيز نمو الخلايا وإصلاح الأنسجة التالفة.
للحصول على أفضل النتائج، يقدم الأطباء بعض التوصيات بعد الحقن، ومنها:
• عدم استخدام مستحضرات التجميل خلال الـ 24 ساعة الأولى.
• تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، واستخدام واقي شمس بعامل حماية +30 عند الحاجة.
• التوقف عن استخدام المقشرات المنزلية، واستخدام مرطبات البشرة اللطيفة وغير المعطرة.
• بعد انتهاء البرنامج العلاجي، ينصح بالقيام بجلسة واحدة كل 6-12 شهر للحفاظ على النتائج.
• تجنب الأنشطة الرياضية الشاقة لمدة 48 ساعة، وتجنب الحرارة العالية مثل غرف الساونا والجاكوزي.
التحفيز الحيوي باستخدام عديد النيوكليوتيدات (Polynucleotides) هو من أكثر الطرق المفضلة لدينا لتجديد البشرة وتحسين جودتها. هذه التقنية لا تعمل فقط على شد البشرة وزيادة كثافتها، بل تُحدث تأثير رفع طبيعي (Natural Lifting)، تُرطب، وتحمي، وتُعيد إصلاح البشرة.
هي بوليمرات حيوية، تمامًا مثل حمض الهيالورونيك، وتتكون من روابط بين نوعين من الأحماض النووية (DNA وRNA) تُستخلص من "لبن" أسماك السلمون، التروت، أو الحفش.
لماذا الأسماك؟ لأن الحمض النووي الموجود في لبن هذه الأسماك هو الأقرب من حيث البنية إلى الحمض النووي البشري، ما يجعل استخدامها آمنًا تمامًا على البشر.
واحدة من أهم أسباب شيخوخة الجلد هي تراكم التلف في الحمض النووي DNA وRNA داخل الخلية، مما يُفعّل آليات موت الخلايا، وبالتالي يبدأ التدهور.
أما PDRN فيُصلح هذا التلف عبر استبدال النيوكليوتيدات التالفة بأخرى سليمة، مما يُعيد النشاط الحيوي للبشرة.
نعم، آمن تمامًا. جزيئاته صغيرة جدًا (50–20,000 زوج من النيوكليوتيدات)، مقارنة بعدة ملايين في الجينات، وبالتالي لا يمكنه تغيير أو نقل المعلومات الجينية. وظيفته الوحيدة هي إصلاح النيوكليوتيدات التالفة فقط.
يُوصى بـ 3 إلى 4 جلسات، بمعدل مرة كل 2 إلى 4 أسابيع حسب تقييم الطبيب.
المقارنة | Biorevitalization | الــحمض النووي للسالمون |
---|---|---|
المكوّن الأساسي | حمض الهيالورونيك النقي | عديد النيوكليوتيدات (PDRN) |
الترطيب | ترطيب قوي جدًا | ترطيب عميق ولكن أقل قليلاً |
التأثير التجديدي | يحفّز إنتاج الكولاجين | يُحفّز الكولاجين + يُصلح الحمض النووي |
مدة التأثير | أقل | أطول |
المناطق المناسبة | كل الوجه والجسم | مناسب أكثر للمناطق الرقيقة |
يمكن دمج العلاجين للحصول على نتائج مثالية.